الخميس، 26 يوليو 2018

تقرير: حزب الإصلاح اليمني يقود الحملات المناهظة للتحالف العربي في اليمن بدعم من قطر وتركيا وإيران

مابين تحالفه الظاهر وحقده الباطن للتحالف العربي



حزب الإصلاح يشن هجوم ضد التحالف ويطالب المجتمع الدولي بطرد التحالف من اليمن    
حزب الإصلاح اليمتي يؤكد بأن التحالف العربي أتى لتدمير اليمن وإحتلاله
بينما التحالف العربي والمقاومة الجنوبية ووالتهامية والجيش الوطني يخوض معارك شرسة في الجبهات الشمالية “الساحل الغربي “صعده “المخا” ويحقق انتصارات في السيطرة على مناطق كثيرة .
تخرج قيادات سياسية حزبية إصلاحية ‘ مقربه من صانعي القرار في الحزب الإصلاحي المرتبط بالاخوان المسلمين في حملة إعلامية شرسة ضد التحالف العربي
حيث
حيث أطلق العنان “خالد الأنسي عبر قناة الجزيرة متهما التحالف العربي بأن  التحالف العربي  اتى الى اليمن لتدمير اليمن واستعماره
وطالب الآنسي المجتمع الدولي بالتدخل وطرد التحالف العربي ..”
حزب الإصلاح القوة الناسفة للتحالف العربي

مما لاشك فيه أن الكل يعلم أن حزب الإصلاح اليمني خلال الفترات الأخيرة بدأ يشن حملات إعلامية تحريضية ضد تواجد التحالف حيث بدأت شخصيات مؤثرة فيه تتهم التحالف العربي بارتكاب “جرائم ضد الإنسانية ” حيث استطاع الحزب تقديم تقارير للمنظمات الدولية مما عكس ذلك بتصريحات منظمة العفو الدولية
بداية بارتكاب التحالف اخطاء عسكرية استهدفت مدنين
وكذلك تقارير عن سجون سرية للتحالف وجرائم ضد الإنسانية.
ونهاية بتقارير تتحدث عن انتهاكات للسيادة اليمنية

حزب الإصلاح أستغل كل ما يمكن أستغلاله للتحريص ضد التحالف العربي وتأليب الشارع اليمني ضده
أزمة المغتربين اليمنيين
“أزمة المغتربين اليمنيين وأستغلال حزب الإصلاح لمعاناة 2 مليون مغترب في معركته ضد المملكة العربية السعودية”
مؤكدا بأن الحرب ضد كل ماهو يمني حيث شنت مطابخه الإعلامية حملة تقودها الناشطة النوبلية “توكل كرمان ” وعدد من الناشطين المرتبطين بالحزب من بريطانيا وتركيا لما يحدث لمئات الآلاف من اليمنيين في المملكة العربية السعودية “تحت شعار انقذوا المغتربيين اليمنين ”
والذين يعانون كارثة إنسانية. جراء الإجراءات السيادية التي اتخذتها المملكة والتي يستغلها حزب الإصلاح والحوثيين في تهييج. ملايين اليمنيين الذين أرتبطة مصالحهم بالمملكة واستغلال هذه الأزمة لتأليب الشارع اليمني ضد التحالف ياتي منسجما مع حملة “الحوثيين ” الذين ايضا استغلوا ايضا أزمة المغتربين اليمنيين لإثارة الكراهية ضد التحالف العربي الجدير بالذكر أن أكثر من 2 مليون يمني في المملكة يعيلون ما يقارب 16 مليون إنسان بالداخل قد فقدوا مصالحهم وهذا أمر خطير جدا جدا لما له من تداعيات في المستقبل
والجدير بالذكر أن حزب الإصلاح كان أول من أتهم عبر أحد مشائخه “صعتر” المغتربيين يدعمون الحوثيين .
السيادة وجزيرة سقطرى
اعتمد الحزب تأجيج الشارع اليمني والدولي حول تواجد الامارات في سقطرى مؤكدا بأن الامارات تستهدف أحتلال الجزيرة وضمها لسقطرا حيث شن المطبخ الإعلامي والمنظمات التابعه للحزب هجوم شرس ضد الامارات بشكل خاص ..حيث قام الحزب بتقديم وفبركت تقارير وملفات وأقام مظاهرات في دول أوروبية
“المهرة وأتهام السعودية بمحاولت سلخها عن اليمن ” نشط الحزب بهذا الإتجاه بالاونه الأخيرة وأتهام المملكة بأنها تسعى لاحتلال المهرة وأقتطاعها عن اليمن
وهذا كاد أن يثير انفجار حيث بدأت مساعي لدعم مظاهرات واحتجاجات بهذه المحافظة التي ترتبط بجوار اخر “عمان ”
قوة حزب الإصلاح الإعلامية ومركز تتسيق مع الحوثيين

تؤكد الشواهد بأن قطر وإيران ودول تمول الحملات الإعلامية والتحركات الميدانية المناهضة لدول التحالف العربي
الجدير بالذكر أن حزب الإصلاح استطاع حزب الإصلاح من خلق مكينة إعلامية جبارة وكذلك أستغلال كل من أمكانيات الإعلام القطري والايراني
عملها الأساسي هو الهجوم على التحالف العربي ونشر التقارير التي تجرم مايقوم به . حيث انتشرت مئات المواقع بمعرفات مختلفه تحمل أسماء مرتبطة بالجنوب وكذلك مواقع مرتبطة بالشمال وعربية
المكينة الإ علامية لحزب الإصلاح في تنسيق مباشر مع مكينة الحوثيين الإعلامية والتي تقاطعت مصالحهم في اليمن ضد التواجد العربي
وهذا يؤكد ماذكره “الإعلامي نشوان حسين ” لسما نيوز ” حيث قال بأن هناك مركز اعلامي تمؤله قطر وبالتنسيق مع إيران مشترك هدفه فقط الهجوم على التحالف العربي ورفع التقارير التي تجرم التحالف
وقال “نشوان حسين ” ل سما نيوز هناك مواقع إعلامية جديدة تبث من مصر ومن دول اخرى تحمل نفس الطابع العدائي للتحالف العربي ونفس المصطلحات والشعارات المعادية للتحالف العربي . وهذا المركز الإعلامي قد كان له دور كبير في الحملة التحريضية المعادي
“الحزب“الحزب قدم في التحالف العربي وقدم خارج التحالف
استطاع الحزب العمل بذكاء وخبث في اقتناص فرصة اللعب بشقين مرتبط سياسيا بالاخوان المسلمين  المرتبط بقطر. وشق ميداني مرتبط بوجوده القوي والمتحكم بالشرعية والعسكري بالداخل .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق